القائمة الرئيسية

الصفحات

المقاطعة سلاحنا في مواجهة أنظمة القهر؛ بالمقاطعة نتبرأ من التواطؤ

 


 المقاطعة أداة تحرر الشعوب من براثن الاستغلال 





في ظل الأوضاع الراهنة في غزة، نواجه تصعيدًا خطيرًا وتفاقمًا في معاناة الشعب الفلسطيني؛ تعد الإبادة الجماعية التي يشهدها القطاع من أكبر الأزمات الإنسانية التي تستدعي من العالم أجمع الوقوف صفًا واحدًا، هنا يأتي دور المقاطعة كوسيلة فعّالة للتعبير عن تضامننا مع غزة والضغط على الشركات والمشاهير الذين يدعمون الصمت أو يتخذون مواقف غير واضحة تجاه حقوق الإنسان.


"قد لا تكون المقاطعة كل شيء، لكنها تُظهِر رفضنا للظلم. حينما نقاطع، نعلن أننا لسنا جزءًا من النظام الذي يكرس الظلم."
ناومي كلاين، كاتبة وناشطة سياسية.

المقاطعة ليست مجرد قرار فردي؛ إنها رسالة قوية تشير إلى الوعي والمسؤولية الجماعية تجاه قضايا العدالة. عندما ندرك أن استثماراتنا واستهلاكنا للأعمال الفنية يمكن أن يكون لها أثر على مواقف الشركات والشخصيات العامة، نكتشف قوتنا في إحداث التغيير. نحن نقف في وجه الصمت وندعو الجميع للانضمام إلى حملة مقاطعة منظمة، حيث يمكن أن يؤدي هذا الالتزام إلى تحقيق تأثير فعلي.


"المقاطعة هي سلاح غير عنيف للأشخاص الذين يملكون ضميرًا حيًّا، وهي أكثر فاعلية عندما يستخدمها عدد كبير من الناس متحالفين نحو هدف عادل."
سيزار تشافيز، ناشط حقوقي.

ما هو دورك كفرد؟

  1. اختيار المنتجات بحكمة: تجنب الشركات الداعمة أو الصامتة أمام الإبادة.
  2. التوعية: شارك المعلومات حول الحملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
  3. دعم العلامات الأخلاقية: أظهر دعمك للشركات التي تقف مع حقوق الإنسان.


"كل عمل صغير يصنع تأثيرًا عندما نوجه جهودنا نحو العدالة. المقاطعة وسيلة لرفض الظلم ولجعل أصواتنا مسموعة."
أنجيلا ديفيس، ناشطة حقوق الإنسان.


 

"معًا نوقف تمويل الإرهاب."


 

sara mehideb copywriter




Apply Button Apply
أنت الان في اول موضوع

Commentaires